يفسر الكثير من العلماء عن طريق أنفجار من هذا النوع الثورة التي لوحظت عام 1961 في
المجرة الكائنة في الدب الأكبر والتي تبعد عنا مسافة 10ملايين سنة ضوئية
وقد بدت هذه الثورة لأعينهم بشكل متواضع :-
إشعاع كهربائي لاسلكي شبية بإشعاع مجرة السرطان
وبث ضوئي مستقطب وظهور دفعات حمراء من الهيدروجين
وهذه الظاهرات البسيطة تنم عن إعصار طاقي يعادل الإعصار الذي يحدثة
انفجار ستين شمساً وتعني قلب هذة المجرة بالملايين من نجومة وسياراته آخذ بالأنفجار
مرسلاً شظاياه بسرعة 10000 كلم /ثانية
وقد أكتشفت منذ عام 1961 مجرات أنفجارية أخرى وهي
أجرام سماوية في غاية الكثافة تقرب كتلتها مايعادل 10 مليارات الى 100مليار من كتلة الشمس
بالرغم من أن لمعانها لا يبلغ لمعان مجرة عادية
المصدر
كتاب من الذرة الى النجم
0 التعليقات:
إرسال تعليق